Wednesday, January 9, 2013

Fast Food: reality and secrets

You're driving, hungry and thirsty and you see it in front of you so tempting with it's grilled shiny meat and crunchy green lettuce, a drop of melted cheese runs over the side of the puffy spongy bread..and you're drooling.
This is how we all fall for Fast food.

What you see on Tv and billboards does not in any way resemble reality.The reason is that there is a whole artistic work done to make Fast food look this appealing either by an expert (as you can see on one of the videos) or by a talented photographer.

Meat glue
is another secret revealed by a concerned chef.
Meat Glue is used to combine small pieces of unwanted meat into a big chunk of meat that could pass as fillet steak, and you won't know the difference

Watch the following videos to know more about the stuff that you consume on daily basis
I know  that this won't stop you from eating your dear burgers, or your kids from enjoying their chicken nuggets

but it is worth the try!





Monday, December 24, 2012

ملكة بريطانية ثلاثية الابعاد Christmas greetings from Queen Elizabeth in 3D technology

ملكة لمدة ستين عاما ورثت العرش عن والدها الملك جورج السادس (وكان اسمه الامير البرت قبل ان يتنازل اخيه الاكبر أدوارد الثامن عن العرش بسبب السيدة سيمبسون التي عشقها والتي منعه القانون البريطاني من الزواج بها لانها مطلقة 
تعتبر هذه من اكثر قصص الحب رومانسية في القرن العشرين

اما والدها فرأيناه يتجسد في فيلم خطاب الملك الحائز على أوسكار، وهو الملك الذي كان يعاني من صعوبة في النطق وقد قام بدوره في الفيلم الممثل كولين فيرث

الملكة اليزابيث وخلال ستين عاما من الحكم اعتادت ان تخاطب شعبها لتهنئهم بالاعياد المجيدة
فكانت اول تهنئة اذاعية عام 1952 في عام حكمها الاول وفي عام 1957 كانت تهنئة متلفزة

اما عام 2012 فالتهنئة ثلاثية الابعاد

يستطيع مشاهدة هذه التهنئة من يملك تلفازا خاصا ونظارات ثلاثية الابعاد

الملكة تواكب التطور التكنولوجي فشاهدناها تزور موقع غوغل وتنشيء حسابا على تويتر فهي لم تبتعد كثيرا عن شعبها حتى وان تجاوز عمرها الثمانين

Wednesday, December 19, 2012

حذاء الزيدي -الحذاء الطائر


يدخل البشر التاريخ من ابواب عدة ـ البعض من يدخله من ارفع الابواب واكثرها احتراما واخرون يدخلونه من اقذر

الابواب واكثرها احتقاراً

منتظر الزيدي صحفي عراقي دخل اسمه سجلات التاريخ عندما رمى بحذائه في وجه الكذب والنفق

في وجه الاستعمار المتخفي والاذلال في عقر الدار
رمى بحذائه على اكبر رئيس دولة في العالم جورج بوش الابن في ديسمبر 2008 فاعتقل
وصرخ الحذاء بأي حق اضرب ووقف الشارع العربي وقفة اجلال واحترام لمنتظر الزيدي
لكن بعض رفاقه من الصحفيين اعتبروا ان ما فعله الحق العار بهم لذا قام احدهم  وبعد الحادثة
باسبوعين برشق حذائه على الزيدي في باريس عندما كان في مؤتمر صحفي يتحدث عن حادثة
الحذاء

هذه الحادثة جعلت حذاء الزيدي اشهر من حذاء سندريلا وحذاء لطنبوري وسأل الجميع عن مصدره
يريدون شراء مثله واقيم له تمثالا ليخلد تلك اللحظة التي قلما تتكرر ولعبة الكترونية تعطي اللاعب
الفرصة لالقاء الحذاء على بوش
بعد ذلك اصبح الحذاء هو سلاح الرفض فتبعت الحادثة حوادث اخرى مشابهة في العالم
لنشاهد بعضا منها


Monday, November 5, 2012

The Snuggery


Everyone needs the human touch, everyone needs to feel the warmth of another human being.and there are some who are deprived of this feeling, so Jacqueline decided to open her arms, I mean her business and start snuggling people for 60$ an hour!

Her Job is to cuddle and snuggle people for money!
This not in anyway related to selling sex, just curl and cuddle and leave after the hour is over
What really puzzles me is that how can she stay still, in a sleep mode for so many hours!
Jacqueline snuggles about 30 people weekly
If you need a double cuddle she can provide that too, but the rates are higher.

This service brings back memories of the hugging pillow and the knees pillow, pillows shaped as human hands and women's knees, also for deprived humans especially men

Makes you wonder; what's next!



Sunday, November 4, 2012

Dubai-The Amphibious bus

The first of it's kind in the Middle East like many other attractions in Dubai, the wonder Bus or the amphibious bus.

You can tour Dubai by land and Creek,see the amazing old Dubai plus the new modern one.

With 38-44 seats this bus is also equipped with a TV screen,Air conditioning,internal bathrooms,sound system and refreshments are served during the tour


An amazing way to go to work,or around the town.

Dubai,if it is there we will bring it here


Tuesday, February 7, 2012

Charles Dickens bicentennial

t was the best of times, it was the worst of times, it was
the age of wisdom, it was the age of foolishness, it was the epoch of belief,
it was the epoch of incredulity, it was the season of Light, it was the season
of Darkness, it was the spring of hope, it was the winter of despair, we had
everything before us, we had nothing before us, we were all going directly to
heaven, we were all going direct the other way - in short, the period was so
far like the present period, that some of its noisiest authorities insisted on
it's being received, for good or for evil, in the superlative degree of
comparison only”

Tale of Two Cities

Charles Dickens

This was written some 160 years ago but if you read
carefully it applies to what’s happening now

Charles Dickens a British novelist wrote 14 immortal novels,
they are still getting printed up till now, downloaded as e-Books too

Can’t see a child holding an empty plate and not think of
Oliver Twist, or  someone without any
spirit for holidays without Scrooge crossing my mind.

Although his characters were rich and colorful that you even
can see them move as you read, I had always this black and white sometimes grey
pictures in my head when reading his novels, I had even thought that color was not
in at those times, but this is how things were when Dickens wrote his
masterpieces, times were hard, people were poor and thieves all around also reminds
me of our current times now, in color

His books were adapted for movies and theater, over and over
again. Sometimes with a modern twist, like the Great Expectations modernization
with Gwyneth Paltrow and Ethan Hawke in 1998

Today, February the 7th 2012 marks 200 years of
the birth of the world’s best storyteller

Dickens at 200 has never been younger

    Huda
    Tuesday 07 February 2012

Friday, December 2, 2011

كباب الشعب



الاسم الفني للفلافل هو كباب الشعب
لانه يشبه الكباب من بعيد..بعيد جدا
لكن الشعب لا يستطيع ان يشتري الكباب فاوجد لنفسه بديلا, اما الاغنياء فيستعملونه كنوع من المشهيات قبل ان يأكلوا الكباب الحقيقي

لكن الفلافل لا يمت للكباب بصلة او حتى قرابة
فالكباب مصنوع من اللحم والفلافل نباتي مئة بالمئة

لم اقابل شخصا في حياتي حتى الان لا يحب الفلافل
قد يتردد البعض في تناوله لانه من البقوليات التي ما ان تصل المصران الغليظ حتى تحوله الى ساحة معركة
لذا تجد البعض يهابه

الفلافل من الاطعمة المشهورة في منطقة حوض المتوسط بلاد الشام العراق تركيا مصر و السودان وطبعا انتقلت الى الخليج العربي وباقي دول العالم
طبعا كعادتها حاولت اسرائيل تزوير التراث ونسبة الفلافل لتاريخها لكن العرب لا يقفون صامتين عندما يتعلق الامر بالوطنية الغذائية لذا قاموا في لبنان بصنع اكبر وجبة من الفلافل كنوع من تسجيله ضمنيا بإسم العرب

في مصر للفلافل اسم اخر هو الطعمية
لا اعرف ما معنى الاسم لكني استطيع ان اخمن انه من كلمة طعمة اي لذيذة باللهجة المصرية

في مصر ايضا يصنع الفلافل من الفول المجروش ويضاف الية الكزبرة والبصل والبهارات اما في بلاد الشام فيصنع من الحمص او الحمص والفول معا
يعجن ويقلي على شكل اقراص واضيف عليه عبر السنين حشوات مختلفة من بصل وبيض واخر حشوة تذوقتها وكانت رائعة هي جبنة الكشكوان

كثير من المحال اصبحت تبيع عجينة الفلافل لتستطيع قليها في بيتك
فمحلات بيع الفلافل لا تقوم بتغيير زيت القلي بل تضيف اليه ونحن نعلم ان الزيت اذا احترق تأكسد واحتراقة يجعله من المواد المؤذية للصحة لذا تجد البعض يفضل قلي الفلافل في المنزل

الفلافل شعبي يحب الالفة والدفء لذا لا تجده وحده ابدا فهو دائما محاط بالاصدقاء مخللات حمص بندورة خيار نعنع فجل
يتكدسون معا ويتلحفون بغطاء من الطحينية داخل رغيف خبز دائري

عندما تشتري فلافل تضع في اعتبارك دائما شراء كمية تزيد عن حاجتك لانك حتما لن تقاوم الرائحة اللذيذة المنبعثة من الكيس الورقي وستمد يدك لتلتقط حبة ساخنة تحرق يدك ولسانك لكنك لن تأبه وتعود لتدس يدك في الكيس طالبا حبة اخرى

ياه يالميدان



ياه يا الميدان
كنت فين من زمان
معاك حسينا وابتدينا
بعد ما بعدنا وانتهينا
لازم بإيدينا نغير نفسينا
ايدتنا كتير والباقي علينا
ساعات بخاف تبقى ذكري
نبعد عنك
تموت الفكرة
نرجع تانى ننسي اللى فات
ونحكي عنك فى الحكايات
يا بالميدان
كنت فين من زمان

اغنية تتحدث عن الحلم بالحرية عن التعب والعذاب والفرحة
عن الميدان ميدان التحرير

اما الفيديو فهو يصور في كل لقطة من لقطاته قطعة لها ذكرى من الميدان
قميص خرقه الرصاص تعلق واخر لطبيب ميدان ملطخ بالدماء
بخاخ الخميرة لازالة اثر القنابل المسيلة للدموع
القنبلة تحولت لعلبة اقلام
نظارة مكسورة
جهاز خلوي وصفحة فيس بوك
صفحة من جريدة الاهرام الشعب اسقط النظام داخل برواز صورة

اغنية حب وشوق للميدان الذي كان الحضن لكل مصري طلب الحرية من النظام القديم
الاغنية لفرقة كايروكي واسم الفرقة من كايرو اي القاهرة وكاريوكي فالاسم يعني الغناء مع القاهرة
تاسست الفرقة عام 2003

كتب كلمات الاغنية امير عيد والحانها للفرقة وغنت معهم المبدعة عايدة الايوبي
عايدة مطربة غنت في نهاية الثمانينات مقلة في اعمالها فليس لها سوى ثلاثة البومات فقط

اعضاء الفرقة هم
امير عيد,شريف هواري,تامر هاشم ,شريف بهاء,ادم الالفي,احمد بهاء

Thursday, December 1, 2011

على الهواء مباشرة


مشهد تعودنا رؤيته لعدة سنوات
ثلاثة يجلسون الى طاولة في ستوديو قناة فضائية المديع يجلس بين الطرفين المتحاورين
ويبدأ النقاش
عادة تقوم المحطة الفضائية بدعوة طرفين متناقضين يتبنيان وجهتي نظر متناقضتين
والحوار ياخذ المنحنى الذي يوجهه نحوه كابتن الجلسة الا وهو المذيع
فإن رأى ان الامور هادئة يرمي بكلمة تشعلل الجلسة
وبما ان وطننا العربي الان كنقطة ماء على صفيح ساخن يئن ويقفز من حرارة مواقفه
يقترب الطرفان من اقتراف جريمة قتل تجد المذيع يمسك بهما محاولا وقف النزاع

تعودنا رؤية هذا لكن الامور يسوء كل يوم
تعودنا ان تغادر فلانة الحلقة وان يقول فلان لعلان ان يصمت لكن مؤخرا اصبحت الخلافات اكثر حدة واتخذت طابعا زواريبي شوارعي ليس من المفروض ان يصدر عن اشخاص من المفروض ان لهم وزنا سياسيا او اجتماعيا او علميا

في بعض الاحيان اصبحت اعتقد ان هذه المشاهد التي نراها مدفوعة الاجر من المحطة لزيادة المشاهدات
لا زلت احمل للانسان العربي الاحترام لا زلت اعتقد ان فينا الخير لبعضنا البعض
لا اننا نحمل السكاكين منتظرين ان يتجاوز اخر بسيارته عنا لنجز عنقه

اصبحنا كثيري الانفعال شديدي  الانحياز ويا ليتنا ننحاز لقضية سامية او قضية تخصنا
في الاسبوع الماضي شاهدت خناقتين تتطورتا الى مشاجرة بالايدي وفي النسخة اللبنانية استعملت الفاظ ارض ارض
والمعركتين في القناة اللبنانية والاردنية كانتا على خلفية الملف السوري!!

هل نتوقف لحظة ونسال انفسنا الى اين نحن متجهين بكل هذا الغل؟

الشخير نهايته مأساوية

 

موسيقى نشازية تنبعث من غرفة داخلية
ليست قرع طبول او سيمفونية
تبدا بصفير متقطع تشوبه الحنية
لترتفع معلنة سهرة صباحية
لن تنامي الليلة يا بهية
فزوجك يعزف على اوتاره الصوتية

نكزته بقدمها وتظاهرت بالنوم
حتى لا يصحو ويلقي عليها اللوم
لكنه تابع وكانه بلع سحلية

امسكت بجريدة قربها مطوية
رمتها على وجهه بحركة لا ارادية
في الصباح جاءها يعرج بساق ملوية
انف ازرق ووجنة كحلية

العبرة من القصة المحكية
الشخير يسبب الاما خفية
وكسر في الضلوع وتشنجات معوية
واضطراب في الرؤية البصرية

فعالجه غدا قبل اليوم
حتى لا تصبح ملفا في قضية


من تلفزيون رؤيا الدكتور مهند القضاة يساعدكم في حل المشكلة