السياسة منطقة شائكة منذ ان اخترعها الانسان وادخلها على حياته
هي المنطقة المحظورة والخط الاحمر ومهما كانت الدولة ديمقراطية تجد ان من يقترب من الساسة ياخذ جانب الحذر فالعمر واحد والبهدلة لا يحبها احد
لذا تجد ان الانسان بعقله الفنان وجد طرقا ملتوية لنقد السياسة والساسة
لان النقد المباشر قد يدخله في متاهات لا يريدها
منذ اقدم العصور منذ ان كان الفنان عبارة عن مهرج يقف امام الملوك والسلاطين ليضحكهم
كان يتعرض بالسخرية لعثراتهم وينبههم بطريقته المضحكة الى اخطائهم
فيضحك السلطان ويكافئه بصرة نقود ويجلس ليفكر
الفن لا يفترق عن السياسة فالسياسة فن في حد ذاتها
المسرح السياسي في الاردن موجود منذ زمن طويل
كان الفنان هشام يانس والفنان نبيل صوالحة يقدمان مسرحيات سياسية مثل اهلا برلمان وميزانية
السلام يا سلام اهلا مؤتمر قمة عربية ,اهلا نظام عالمي جديد وغيرهم
والفنان موسى حجازين قدم ايضا مسرحيات سابقة سياسية
هاي مواطن ومواطن حسب الطلب وغيرها
وكان الحوار جريئا وسقف الحرية لم يكن يختلف عن الموجود الان
الفنان الرسام الكاريكاتيري عماد حجاج ومنذ ان بدا يخط على الورق وهو فنان ان حاصرته فكرة لا ينام قبل ان تصبح رسما
رسوماته الكرتونية السياسية تغني عن مقالات
تقرا في خطوطها كل ما يريد ان يقول
كانت لدية رسومات غير منشورة تعرض على موقعه لكنها لا تنشر في الصحف وتجدها ممهورة بالقبقاب الزهري على الحافة
الحقيقة لا ارى فيها شيئا يختلف عن تلك المنشورة لكن للصحف قوانينها
الفن هو الجسر بين المواطن والسياسي
والفنانين الذين قدمتهما الجزيرة في هذا التقرير ابلغ مثال على ذلك
هي المنطقة المحظورة والخط الاحمر ومهما كانت الدولة ديمقراطية تجد ان من يقترب من الساسة ياخذ جانب الحذر فالعمر واحد والبهدلة لا يحبها احد
لذا تجد ان الانسان بعقله الفنان وجد طرقا ملتوية لنقد السياسة والساسة
لان النقد المباشر قد يدخله في متاهات لا يريدها
منذ اقدم العصور منذ ان كان الفنان عبارة عن مهرج يقف امام الملوك والسلاطين ليضحكهم
كان يتعرض بالسخرية لعثراتهم وينبههم بطريقته المضحكة الى اخطائهم
فيضحك السلطان ويكافئه بصرة نقود ويجلس ليفكر
الفن لا يفترق عن السياسة فالسياسة فن في حد ذاتها
المسرح السياسي في الاردن موجود منذ زمن طويل
كان الفنان هشام يانس والفنان نبيل صوالحة يقدمان مسرحيات سياسية مثل اهلا برلمان وميزانية
السلام يا سلام اهلا مؤتمر قمة عربية ,اهلا نظام عالمي جديد وغيرهم
والفنان موسى حجازين قدم ايضا مسرحيات سابقة سياسية
هاي مواطن ومواطن حسب الطلب وغيرها
وكان الحوار جريئا وسقف الحرية لم يكن يختلف عن الموجود الان
الفنان الرسام الكاريكاتيري عماد حجاج ومنذ ان بدا يخط على الورق وهو فنان ان حاصرته فكرة لا ينام قبل ان تصبح رسما
رسوماته الكرتونية السياسية تغني عن مقالات
تقرا في خطوطها كل ما يريد ان يقول
كانت لدية رسومات غير منشورة تعرض على موقعه لكنها لا تنشر في الصحف وتجدها ممهورة بالقبقاب الزهري على الحافة
الحقيقة لا ارى فيها شيئا يختلف عن تلك المنشورة لكن للصحف قوانينها
الفن هو الجسر بين المواطن والسياسي
والفنانين الذين قدمتهما الجزيرة في هذا التقرير ابلغ مثال على ذلك
