الحلزون للتجميل ليس إسمأً لمركز تجميلي لكنه حقيقة اصبحت واقعة
الحرزون ، زاحف رخوي تحميه قوقعة يحملها فوق ظهره ويتجول بكل بطء كنا نجده احيانا في الحدائق
.ونرش فوقه الملح ليتقوقع ويختفي
هذا الحيوان الذي كنا ننظر اليه شزرا ، وبعد ان اصبح من علامات الموائد الفرنسية الفاخرة وتغير اسمه واصبح إسكارجو، يطل علينا من جديد ليثبت للعالم انه مفيد جداً
مخاط او لعاب الحلزون المطاطي الذي كنا نتقزز منه ثبت أنه افضل مادة لمعالجة مشاكل البشرة من بثور وحبوب وأيضا تجاعيد
!فهذا المخاط يشد البشرة ويمنحها النضارة...تخيل ذلك
وهل هنالك من تجارة افضل من هذ التجارة؟
ومن هنا فقد انصب الاهتمام على استخلاص مادة المخاط لبيعها كمواد وكريمات تجميليه مرتفعة الثمن
وعشنا وسمعنا عن كريم للوجه مصنّع بمخاط الحلزون (لن نذكر الاسم التجاري هنا)
لكن في اليابان يختلف الامر فهم يفضلون مواد تجميلهم طازجة من المنشأ دون تدخلات تجارية ،لذا اصبحنا نجد مراكز تجميلية تربي الحلزون الذي يعيش في دلال ويتربى على الغالي من الخضراوات العضوية ليخرج ويتمدد على وجوه الحسناوات ويلقي بمخاطه على بشرتهن
وكانني اسمعه يغني ويقول:دنيا زي المرجيحة يوم تحت ويوم فوق
وعشنا وسمعنا عن كريم للوجه مصنّع بمخاط الحلزون (لن نذكر الاسم التجاري هنا)
لكن في اليابان يختلف الامر فهم يفضلون مواد تجميلهم طازجة من المنشأ دون تدخلات تجارية ،لذا اصبحنا نجد مراكز تجميلية تربي الحلزون الذي يعيش في دلال ويتربى على الغالي من الخضراوات العضوية ليخرج ويتمدد على وجوه الحسناوات ويلقي بمخاطه على بشرتهن
وكانني اسمعه يغني ويقول:دنيا زي المرجيحة يوم تحت ويوم فوق
هنيئاً لك أيها الحلزون
شاهد الفيديو لتعرف المزيد